عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً لاستعراض النتائج والتوصيات الأولية لتقييم عمليات نظام التأمين الصحي الشامل التي أعدها البنك الدولي، وكذا نتائج الدراسة الإكتوارية لفحص المركز المالي والاكتواري للمنظومة المقدمة من إحدى الشركات العالمية المتخصصة، وذلك في إطار متابعة الموقف التنفيذي للمشروع. وحضر الاجتماع الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، والدكتور إيهاب أبوعيش، نائب وزير المالية للخزانة العامة، والدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، والدكتور أشرف إسماعيل، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، والسيدة/ مي فريد، معاون وزير المالية، وعدد من المسئولين بالبنك الدولي، والشركة العالمية المتخصصة.

ولدت فى 16 نوفمبر 1913 المنتجة والممثلة، مارى كوينى التى تعد من أهم رائدات السينما المصرية والعربية. ولدت بضاحية تنورين في لبنان ، ثم انتقلت مع والدتها إلى القاهرة بعد وفاة والدها، لتقيم مع خالتها الممثلة والمنتجة آسيا داغر وعمها الصحفي أسعد داغر الذي كان يعمل بجريدة الأهرام . بدأت مشوارها الفنى والعمل في السينما عام 1929 في فيلم " غادة الصحراء " عندما رشحها المخرج وداد عرفي للتمثيل لأول مرة امام خالتها آسيا وكانت فى عمر الثانية عشرة من عمرها. شاركت ماري كويني الفنان أحمد جلال فى بطولة فيلم" وخز الضمير" عام 1931 ومنذ ذلك التاريخ كونوا الثلاثي الأشهر ماري وآسيا وأحمد جلال فريق عمل للإنتاج والإخراج والتمثيل وكتابة القصص والسيناريو والحوار ، وقاموا بتأسيس شركة " اللوتس للإنتاج الفني" واستطاعوا بالنهوض بصناعة السينما . توالت الأعمال السينمائية التي جمعت كل من أحمد جلال وماري كويني لتبدأ بينهما قصة حب توجت بالزواج عام 1940 . وأسّسا سوياً شركة مستقلة عن خالتها آسيا داغر قدما من خلالها أفلامًا أثرت في السينما المصرية، وتقاسما العمل حيث أنه يؤلف ويخرج وهي تساعده في صياغة السيناريو والمونتاج والتمثيل، وقد كانا ثنائياً من أهم رواد السينما المصرية وساهمت ايضا في ترسيخ دور المرأة في السينما العربية ،و شاركت فى بطولة 22 فيلماً . كانت كوينى أول من استقدم أول معمل ألوان في الشرق الأوسط عام 1957، وانتجت العديد من الأفلام منها " أمير الأحلام ، عودة الغائب ، كانت ملاكا ، إسماعيل ياسين في جنينة الحيوانات ،و المليونير الفقير "وانتجت ايضا الفيلم الأول لابنها المخرج نادر جلال" غدا يعود الحب " عام 1972، وكان آخر فيلم أنتجته " أرزاق يا دنيا " عام 1982. اكتشفت كوينى مخرجين كبار منهم يوسف شاهين وأنتجت له مجموعة من الأفلام المهمة مثل: "ابن النيل، وفجر يوم جديد"، و حسن الإمام، وإبراهيم عمارة. و شكري سرحان ويحيي شاهين ومحسن سرحان وساندت فاتن حمامة في اول طريقها. نالت ماري كويني العديد من الجوائز منها جائزة الدولة التشجيعية عن فيلم "حب من نار"، و شهادة تقديرية من مهرجان الهند الدولي عن فيلم "ابن النيل "،و جائزة المركز الكاثوليكي عن فيلم" بدور" . في 25 نوفمبر 2003 رحلت المنتجة ماري كويني عن عمر ناهز 90 عاما، وتركت اسمها ضمن قائمة اهم "رائدات السينما المصرية" . الصور من مركز التوثيق الفوتوغرافى أ ش أ إعداد / شيماء حسين

لقطات المركز الصحفى المقام علي مساحة تزيد عن 5000 متر مربع والمخصص للتغطية الإعلامية لـ COP 27.

لقطات المركز الصحفى المقام علي مساحة تزيد عن 5000 متر مربع والمخصص للتغطية الإعلامية لـ COP 27.

لقطات المركز الصحفى المقام علي مساحة تزيد عن 5000 متر مربع والمخصص للتغطية الإعلامية لـ COP 27.

أعلن الدكتور محمد رسلان رئيس الاتحاد المصري للكروكية وعضو المكتب التنفيذى للاتحاد الدولي للكروكية، عن جوائز هذا العام حيث يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة قدرها 1000 دولار فيما يحصد صاحب المركز الثاني على جائزة قدرها 500 دولار و 300 دولار لصاحب المركز الثالث و 200 دولار للفائز بـ بليت، وتقام بطولة مصر الدولية هذا العام على ملاعب مركز الشباب بالجزيرة وملاعب نادي الجزيرة الرياضي.

القى أحمد ابو الغيط كلمة في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الوزاري الثامن للجنة تنسيق الشراكة العربية- الافريقية، والذي عقدعلى هامش أعمال الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، تحت رئاسة كل من السنغال وتونس. واوضح جمال رشدي، المتحدث الرسمي بإسم الامين العام لجامعة الدول العربية، ان ابو الغيط تناول في كلمته الوضع الحالي للتعاون العربي الافريقي، مؤكدا ضرورة تكثيف العمل المؤسسي المشترك بين الجامعة العربية والاتحاد الافريقي في مواجهة الازمات، مثل التغير المناخي والديون وغيرها. وشدد ابو الغيط على اهمية تفعيل آليات التنسيق بين الجانبين لمواجهة التهديدات والمشكلات المشتركة، مثل الهجرة غير نظامية، مشيرا في هذا الخصوص الى اهمية المضي قدما في إنشاء المركز العربي-الافريقي لتبادل المعلومات حول الهجرة.

تحل اليوم 22 أغسطس الذكري ال 11علي وفاة الفنان الكبير كمال الشناوى ، تمتع بموهبة فنية منذ طفولته حيث قدم أول أدواره وهو لا يزال طالباً بالمرحلة الابتدائية من خلال فرقه المنصورة المسرحية، كما كان عاشقاً للفن التشكيلى، وعمل مدرسا لمادة التربية الفنية في بداية حياته. وتمكن الشناوى من حفر اسمه بأحرف من ذهب على مدار سنوات بفضل أعماله التى يتذكرها كل محبى السينما . أول أعماله الفنية هو فيلم "غنى حرب"ثم توالت أعماله الفنيةفقدم الشناوي خلال مشواره الفني عددا كبيرا من الأعمال يزيدعن 270 فيلما، ولم يكتف الشناوى بكونه الفتى الوسيم الذى تقع فى غرامه الفتيات بل وبمجرد أن ثبت خطواته فى عالم السينما تمرد على هذه النوعية من الادوار التي حصره فيها المخرجين منذ أول أفلامه فقدم أنواعاً مختلفة من الأدوار السينمائية . ومن أبرزأفلامه : "الأستاذة فاطمة، الحموات الفاتنات، المرأة المجهولة،سكر هانم ، شمس لا تغيب ، اﻹرهاب والكباب . تميز الفنان كمال الشناوي، بأداء الأدوار الرومانسية مع الفنانة شادية، فقد نجح الثنائي في خطف أنظار الجمهور ، واعتبروهما من أكثر ثنائيات الفن نجاحًا في تاريخ السينما المصرية،و توالت عليهم المشاركات الفنية مع بعضهما البعض، فقدما ما يقرب الـ 32 فيلمًا سينمائيًا. أخرج فيلم واحد وهو «تنابله السلطان». شارك أيضًا في بطولة عدد من المسلسلات التليفزيونية منذ حقبة السبعينات، منها: "هند والدكتور نعمان، أولاد حضرة الناظر، العائلة والناس، دواعى أمنية، آخر المشوار"، زينب والعرش. وفي الإحتفال بمئوية السينما العالمية عام 1996 تم اختيار خمسة أفلام شارك فيها ضمن قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصريةوهي«أمير الانتقام»و«اللص والكلاب» و«المستحيل» و«الرجل الذي فقد ظله» و«الكرنك». نال كمال الشناوي في حياته العديد من الجوائز منها : جائزة شرف من مهرجان المركز الكاثوليكي في 1960 ، جائزة الامتياز في التمثيل من مهرجان جمعية الفيلم في 1992. الصورة من مركز التوثيق الفوتوغرافي إعداد / ريم زايد

وقعت القوات المسلحة عقد إنشاء المركز الدولى البحثى والعلاجى للخلايا الجذعية بالتعاون بين مركز البحوث الطبية والطب التجديدى التابع للقوات المسلحة مع شركة سيمكس الأمريكية، وذلك فى إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على دعم المنظومة الطبية بما يسهم فى تقديم خدمات طبية متطورة بمصر .بدأت المراسم بكلمة اللواء طبيب خالد عيسى عامر مدير مركز البحوث الطبية والطب التجديدى، الذى أكد خلالها حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على مواكبة التطورات المتلاحقة فى البحث العلمى بما يُمكن من توفير منظومة طبية متكاملة، وفقاً لرؤية الدولة المصرية للجمهورية الجديدة، مشيراً إلى أنه سيتم إنشاء المركز الدولى للخلايا الجذعية على أحدث ما وصل إليه علم الخلايا الجذعية والعلاج الخلوى .

وقعت القوات المسلحة عقد إنشاء المركز الدولى البحثى والعلاجى للخلايا الجذعية بالتعاون بين مركز البحوث الطبية والطب التجديدى التابع للقوات المسلحة مع شركة سيمكس الأمريكية، وذلك فى إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على دعم المنظومة الطبية بما يسهم فى تقديم خدمات طبية متطورة بمصر .بدأت المراسم بكلمة اللواء طبيب خالد عيسى عامر مدير مركز البحوث الطبية والطب التجديدى، الذى أكد خلالها حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على مواكبة التطورات المتلاحقة فى البحث العلمى بما يُمكن من توفير منظومة طبية متكاملة، وفقاً لرؤية الدولة المصرية للجمهورية الجديدة، مشيراً إلى أنه سيتم إنشاء المركز الدولى للخلايا الجذعية على أحدث ما وصل إليه علم الخلايا الجذعية والعلاج الخلوى .