• الرئيسان ترامب وبوتين
    الرئيسان ترامب وبوتين

القاهرة في 13 يوليو/أ ش أ/ تحليل كتبه/أحمد تركي (مركز أبحاث ودراسات الشرق الأوسط )
لم يكن لقاء ترامب ـ بوتين على هامش قمة مجموعة العشرين التي استضافتها ألمانيا في السابع من يوليو الجاري، كاشفاً لحدود توتر العلاقات بين واشنطن وموسكو فقط، إنما كان مؤشراً ضمن مجموعة من المؤشرات التي تُشي إلى احتمالات توجه العلاقات بين الجانبين نحو حرب باردة جديدة.
فرغم مرور نحو ستة أشهر على وصول ترامب للبيت الأبيض، إلا أن العلاقات الأمريكية - الروسية التي كان يُتوقع لها أن تشهد انفراجه عقب إدارة أوباما، تمر الآن بفترة حرجة في تاريخها على خلفية الارتبارك في صنع قرار السياسة الخارجية الأمريكية في الكثير من الملفات والقضايا وطموحات السياسة الروسية نحو إعادة مكانتها العالمية.
لمتابعة تقارير وتحليلات "مركز أبحاث أ ش أ" كاملة يرجى الاشتراك في النشرة العامة
/أ ش أ/